تقسيم الطوائف
تجرى عملية تقسيم الطوائف لزيادة عدد طوائف المنحل أو قد تباع على هيئة طرود وهو مصدر جديد من مصادر الربح. ومن فوائد التقسيم أنه يقلل من ميل الطوائف للتطريد.
الوقت المناسب لإجراء عملية التقسيم:
تجرى عملية التقسيم فى أوائل الربيع عادة قبل موسم فيض العسل الرئيسى، ولا ينصح بإجراء التقسيم فى منتصف موسم الفيض حتى لا يتعطل النحل عن إنتاج العسل وعندما تكون الطوائف فى أعلى قوتها من الحضنة مما يحفزها على التطريد فيمكن إزالة بعض الأقراص المحتوية على الحضنة والنحل ويضاف بدلاً منها أقراص فارغة أو أساسات شمعية- وتستغل الأقراص المزالة فى عمل نويات جديدة.
العمليات التى تسبق التقسيم:
1- تغذية الطوائف قبل التقسيم حتى تنشط الملكات فى وضع البيض تم تغذيتها بعد التقسيم كذلك لتقويتها.
2- تجهيز خلايا أو صناديق سفر بعدد الطوائف التى ستقسم.
3- إعداد أقراص شمعية أو إطارات مزودة بأساسات شمعية لكى تضاف إلى الطوائف الجديدة.
4- تجهيز ملكات من سلالات ممتازة لإدخالها على الطوائف المقسمة حتى لا يضيع الوقت فى تربية الملكات.
طرق التقسيم:
- نواة من طائفة: وذلك برفع خمسة أقراص مغطاة بالنحل من طائفة قوية- ثلاثة أقراص حضنة والباقى عسل وحبوب لقاح- ووضعها فى المكان المعد لذلك ثم تدخل عليها ملكة ملقحة.
- نواة من عدة طوائف: وذلك بتجميع أقراص الحضنة والعسل بدون نحل من طوائف مختلفة حسب قوتها ثم تهز كمية من النحل على هذه الأقراص من طائفة واحدة تسمح حالتها بذلك وبعد ذلك يتم إدخال الملكة الملقحة عليها.
- تقسيم الطائفة الواحدة إلى عدة نويات: يلجأ بعض المربين إلى تقوية إحدى الطوائف بتجميع أقراص الحضنة بها بالتدريج من طوائف أخرى حتى تصبح قوة النحل بهذه الطائفة تغطى حوالى عشرين قرصاً على الأقل ثم ترفع ملكتها وتجرى بها عملية تربية الملكات, وبعد أن تصل البيوت الملكية إلى عمر (10- 11) يوماً توضع عليها أقفاص نصف كرة حتى خروج العذارى فتنتخب العذارى الجيدة ويعدم الباقى بعدها تقسم الطائفة إلى نويات وذلك بوضع عذراء على كل قرصين أو ثلاثة مغطاة بالنحل فى صندوق سفر وبعد التأكد من تلقيح العذارى تضاف إليها أقراص الحضنة والعسل من طوائف أخرى لتقويتها حتى تصبح نواة قوية.
ومن مزايا هذه الطريقة أنه ليس من الضرورى وضع العذارى تحت أقفاص عند التقسيم لأن العذارى والنحل من طائفة واحدة, كذلك فإنه فى حالة فشل إحدى هذه النويات أو بعضها فإن الخسارة لا تكون كبيرة ويسهل ضم النويات التى فقدت ملكاتها إلى نويات أخرى.
تجرى عملية تقسيم الطوائف لزيادة عدد طوائف المنحل أو قد تباع على هيئة طرود وهو مصدر جديد من مصادر الربح. ومن فوائد التقسيم أنه يقلل من ميل الطوائف للتطريد.
الوقت المناسب لإجراء عملية التقسيم:
تجرى عملية التقسيم فى أوائل الربيع عادة قبل موسم فيض العسل الرئيسى، ولا ينصح بإجراء التقسيم فى منتصف موسم الفيض حتى لا يتعطل النحل عن إنتاج العسل وعندما تكون الطوائف فى أعلى قوتها من الحضنة مما يحفزها على التطريد فيمكن إزالة بعض الأقراص المحتوية على الحضنة والنحل ويضاف بدلاً منها أقراص فارغة أو أساسات شمعية- وتستغل الأقراص المزالة فى عمل نويات جديدة.
العمليات التى تسبق التقسيم:
1- تغذية الطوائف قبل التقسيم حتى تنشط الملكات فى وضع البيض تم تغذيتها بعد التقسيم كذلك لتقويتها.
2- تجهيز خلايا أو صناديق سفر بعدد الطوائف التى ستقسم.
3- إعداد أقراص شمعية أو إطارات مزودة بأساسات شمعية لكى تضاف إلى الطوائف الجديدة.
4- تجهيز ملكات من سلالات ممتازة لإدخالها على الطوائف المقسمة حتى لا يضيع الوقت فى تربية الملكات.
طرق التقسيم:
- نواة من طائفة: وذلك برفع خمسة أقراص مغطاة بالنحل من طائفة قوية- ثلاثة أقراص حضنة والباقى عسل وحبوب لقاح- ووضعها فى المكان المعد لذلك ثم تدخل عليها ملكة ملقحة.
- نواة من عدة طوائف: وذلك بتجميع أقراص الحضنة والعسل بدون نحل من طوائف مختلفة حسب قوتها ثم تهز كمية من النحل على هذه الأقراص من طائفة واحدة تسمح حالتها بذلك وبعد ذلك يتم إدخال الملكة الملقحة عليها.
- تقسيم الطائفة الواحدة إلى عدة نويات: يلجأ بعض المربين إلى تقوية إحدى الطوائف بتجميع أقراص الحضنة بها بالتدريج من طوائف أخرى حتى تصبح قوة النحل بهذه الطائفة تغطى حوالى عشرين قرصاً على الأقل ثم ترفع ملكتها وتجرى بها عملية تربية الملكات, وبعد أن تصل البيوت الملكية إلى عمر (10- 11) يوماً توضع عليها أقفاص نصف كرة حتى خروج العذارى فتنتخب العذارى الجيدة ويعدم الباقى بعدها تقسم الطائفة إلى نويات وذلك بوضع عذراء على كل قرصين أو ثلاثة مغطاة بالنحل فى صندوق سفر وبعد التأكد من تلقيح العذارى تضاف إليها أقراص الحضنة والعسل من طوائف أخرى لتقويتها حتى تصبح نواة قوية.
ومن مزايا هذه الطريقة أنه ليس من الضرورى وضع العذارى تحت أقفاص عند التقسيم لأن العذارى والنحل من طائفة واحدة, كذلك فإنه فى حالة فشل إحدى هذه النويات أو بعضها فإن الخسارة لا تكون كبيرة ويسهل ضم النويات التى فقدت ملكاتها إلى نويات أخرى.